هذه هي حقيقة انتقال الحداد بالتفصيل:
الحداد كان قد وكل
أحدهم للتفاوض مع إدارة الوداد والحسنية من أجل حسم الصفقة، بعد أن قطع
الوصال مع وكيله الذي قاده من الاتحاد البيضاوي للحسنية، بسبب خلاف ما.
الوكيل الأول جاهد في إقناع الطرفين من أجل حسم الصفقة، مع تعنت مسؤولي الحسنية، و إصرار اللاعب و إدارة الوداد في إتمامها، ليتفاجأ الوكيل الأول باتصال من الحداد الذي عرض عليه مبلغا زهيدا من المال، لسبب اعتبره "خيانة" هذا الوكيل المذكور.
قال له بالحرف : "غانعطيك شي بركة "لا داعي لذكر الرقم"، لأن أبو القاسم اتصل بيا، وفرض عليا المانجر الاول لي كان معايا واخا بيناتنا خلاف، قال ليا إيلا بغيتي الصفقة تكمل، ومالقيت ماندير أ خويا غير سمح ليا، دابا را تفاهمو على كلشي وانا غانسيني 3 سنين، ونتلاقاو و نعطي لخويا ديك البركة وسمح ليا"، بالطبع لا داعي لذكر جواب الوكيل الذي كان بنبرة غاضبة أتبعها سيل من الأوصاف القبيحة في حق اللاعب، قبل أن يقفل الخط الهاتفي.
أبو القاسم أخذ قيمة مالية للتوسط بين سيدينو و إدارة الوداد قيمتها 20 مليون سنتيم، والحسنية ستحصل على مبلغ يقارب ال 200 مليون سنتيم، واللاعب على 90 مليون عن كل موسم.
هذا هو الاتفاق الذي جرى بين الأطراف الخمسة، إدارة فريقي الحسنية و الوداد، وكيل أعمال اللاعب، و اللاعب ذاته، ثم أبو القاسم بطل الصفقة.
الوكيل الأول جاهد في إقناع الطرفين من أجل حسم الصفقة، مع تعنت مسؤولي الحسنية، و إصرار اللاعب و إدارة الوداد في إتمامها، ليتفاجأ الوكيل الأول باتصال من الحداد الذي عرض عليه مبلغا زهيدا من المال، لسبب اعتبره "خيانة" هذا الوكيل المذكور.
قال له بالحرف : "غانعطيك شي بركة "لا داعي لذكر الرقم"، لأن أبو القاسم اتصل بيا، وفرض عليا المانجر الاول لي كان معايا واخا بيناتنا خلاف، قال ليا إيلا بغيتي الصفقة تكمل، ومالقيت ماندير أ خويا غير سمح ليا، دابا را تفاهمو على كلشي وانا غانسيني 3 سنين، ونتلاقاو و نعطي لخويا ديك البركة وسمح ليا"، بالطبع لا داعي لذكر جواب الوكيل الذي كان بنبرة غاضبة أتبعها سيل من الأوصاف القبيحة في حق اللاعب، قبل أن يقفل الخط الهاتفي.
أبو القاسم أخذ قيمة مالية للتوسط بين سيدينو و إدارة الوداد قيمتها 20 مليون سنتيم، والحسنية ستحصل على مبلغ يقارب ال 200 مليون سنتيم، واللاعب على 90 مليون عن كل موسم.
هذا هو الاتفاق الذي جرى بين الأطراف الخمسة، إدارة فريقي الحسنية و الوداد، وكيل أعمال اللاعب، و اللاعب ذاته، ثم أبو القاسم بطل الصفقة.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق